منذ ان سقط مبارك و تسلم الجيش ادارة شئون البلاد اعلنت جماعة الاخوان المسلمين انها لا تنتوي الدفع بمرشح في انتخابات الرئاسة و انها ستكتفي بدعم أحد المرشحين معللة بذلك عدم رغبتها في تحمل ادارة البلاد بعد هذه الظروف الصعبة التي تمر بها مصر و تأكيد على عدم نية الجماعة الانفراد بمقاليد الحكم كما اعلنت الجماعة في الوقت ذاته انها ستنافس فقط على 45% من مقاعد مجلس الشعب و نال هذا رضى جميع طوائف الشعب مفضلين ان يكون الحكم مشاركة بين كافة القوى السياسية و عدم استئثار حزب او تيار بالحكم .
و لكن عادت الجماعة الاخوان المسلمين هذه المرة مع الذراع السياسي للجماعة لتتراجع عن وعدها بالا تنافس الا على 45% من مقاعد البرلمان لتنافس على كافة المقاعد سواء في الفردي او القائمة مما اثار غضب القوى الثورة و الشارع المصري عامة و عللت الجماعة موقفها بانها لا تريد ترك المقاعد للفلول حيث انهم الاكثر جاهزية بعد الجماعة و مؤكدين ان الجماعة لن تنفرد بالقرار و انما سيكون شورى بين جميع القوى السياسة و في اول موقف ثبت كذب الجماعة فكل القوى السياسية طالبت بسحب الثقة من حكومة الجنزوري الا ان الاخوان المسلمين رفضوا و اعلنوا ان الاعلان الدستوري لا يعطيهم الصلاحية فعل ذلك و استمر عناد الجماعة مع القوى السياسية و الثورية فترة قبل ان ترى الجماعة ضرورة اسقاط حكومة الجنزوري بالفعل و لكن المجلس العسكري يؤكد للجماعة انه لا يحق لها سحب الثقة من الحكومة حتى و لو باغلبية البرلمان و ليبدأ ما قيل انه صراع بين الجماعة و المجلس العسكري قالت اثنائه الجماعة ان المجلس العسكري قد هدد بحل البرلمان .
و في هذا التوقيت تخرج الجماعة تعلن عن تراجعها باغلبية مجلس شورى الجماعة عن قرار عدم الدفع بمرشح لانتخابات الرئاسة و تعلن الدفع بالمهندس خيرت الشاطر مؤكدة ان هذه الخطوة جاءت للرد على العسكري الذي هدد بحل البرلمان . و تثير هذه الخطوة استياء كافة القوى السياسية و الثورية و الشارع المصري بشكل عام فاصبح مؤكد لدى الجميع رغبة الجماعة في الاستحواذ على كل شيئ مجلس الشعب و مجلس الشورى و اللجنة التاسيسية لوضع الدستور و ايضا كرسي الرئاسة
و في يوم واحد يجمع الشاطر اكثر من 300 تأيد من البرلمان بمجلسي من حزبي الحرية و العدالة الذراع السياسي للجماعة و حزب النور السلفي .
و اخد الجميع يقرأ و يحل الموقف البعض ان الامر لا يخرج عن كونه صفقة بين العسكر و الاخوان بالتظاهر بوجود خلاف مما يدفع الاخوان الدفع بمرشح رئاسي و البعض الاخر يؤكد انخفاض اسهم الشاطر و تراجع حظوظه في الفوز مرجعا ذلك للتدني الشديد لشعبية الاخوان المسلمين و بعض اخر يرى ان الجماعة قادرة على دعم الشاطر للفوز و لكن الجميع على يقين ان جماعة الاخوان المسلمين تسعى للسيطرة على كافة كراسي الحكم و لا تنوي ترك اي شيئ لباقي القوى السياسية .
و لكن عادت الجماعة الاخوان المسلمين هذه المرة مع الذراع السياسي للجماعة لتتراجع عن وعدها بالا تنافس الا على 45% من مقاعد البرلمان لتنافس على كافة المقاعد سواء في الفردي او القائمة مما اثار غضب القوى الثورة و الشارع المصري عامة و عللت الجماعة موقفها بانها لا تريد ترك المقاعد للفلول حيث انهم الاكثر جاهزية بعد الجماعة و مؤكدين ان الجماعة لن تنفرد بالقرار و انما سيكون شورى بين جميع القوى السياسة و في اول موقف ثبت كذب الجماعة فكل القوى السياسية طالبت بسحب الثقة من حكومة الجنزوري الا ان الاخوان المسلمين رفضوا و اعلنوا ان الاعلان الدستوري لا يعطيهم الصلاحية فعل ذلك و استمر عناد الجماعة مع القوى السياسية و الثورية فترة قبل ان ترى الجماعة ضرورة اسقاط حكومة الجنزوري بالفعل و لكن المجلس العسكري يؤكد للجماعة انه لا يحق لها سحب الثقة من الحكومة حتى و لو باغلبية البرلمان و ليبدأ ما قيل انه صراع بين الجماعة و المجلس العسكري قالت اثنائه الجماعة ان المجلس العسكري قد هدد بحل البرلمان .
و في هذا التوقيت تخرج الجماعة تعلن عن تراجعها باغلبية مجلس شورى الجماعة عن قرار عدم الدفع بمرشح لانتخابات الرئاسة و تعلن الدفع بالمهندس خيرت الشاطر مؤكدة ان هذه الخطوة جاءت للرد على العسكري الذي هدد بحل البرلمان . و تثير هذه الخطوة استياء كافة القوى السياسية و الثورية و الشارع المصري بشكل عام فاصبح مؤكد لدى الجميع رغبة الجماعة في الاستحواذ على كل شيئ مجلس الشعب و مجلس الشورى و اللجنة التاسيسية لوضع الدستور و ايضا كرسي الرئاسة
و في يوم واحد يجمع الشاطر اكثر من 300 تأيد من البرلمان بمجلسي من حزبي الحرية و العدالة الذراع السياسي للجماعة و حزب النور السلفي .
و اخد الجميع يقرأ و يحل الموقف البعض ان الامر لا يخرج عن كونه صفقة بين العسكر و الاخوان بالتظاهر بوجود خلاف مما يدفع الاخوان الدفع بمرشح رئاسي و البعض الاخر يؤكد انخفاض اسهم الشاطر و تراجع حظوظه في الفوز مرجعا ذلك للتدني الشديد لشعبية الاخوان المسلمين و بعض اخر يرى ان الجماعة قادرة على دعم الشاطر للفوز و لكن الجميع على يقين ان جماعة الاخوان المسلمين تسعى للسيطرة على كافة كراسي الحكم و لا تنوي ترك اي شيئ لباقي القوى السياسية .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق