جاءت
نتيجة جولة الاعادة صادمة ليس لي وحدي و انما الي اغلب الشارع المصري فلم يكن احد
يتوقع ان هذين التيارين من سيصلوا الي الاعادة
كتير من الناس بما فيهم انا احتار بين ها و داك و بين المقاطعة
كتير من الناس بما فيهم انا احتار بين ها و داك و بين المقاطعة
البعض
قرر دعم الفريق أحمد شفيق خوفا الاخوان اكبر فصائل الاسلام السياسي و لكن من وجهة
نظري هذا الخوف كان مبالغ فيه جدا و جاء نتيحة الفزاعات الي نشرها نظام المجرم
مبارك و عصابته ليخيفوا الناس من الاخوان و لكي يبقوا في الحكم بداعي نحن او
الاخوان ؟؟ هؤلاء قرروا دعم شفيق ليس حبا فيه و انما نكاية في الاخوان و هناك
كثيرين دعما القريق احمد شفيق لقناعتهم به بل و ايضا حب البعض منهم لنظام مبارك
اما البعض الاخر فقرر مساندة الدكتور محمد مرسي و هؤلاء ايضا اكثر من تيار منهم من هو مؤمن بالاسلامي و منهم من سانده عندا في نظام مبارك و هذا هو السواد الاعظم من مؤيدي دكتور مرسي .
و ظهر تيار ثالث كما اسماه انصاره قرر مقاطعة اللعبة برمتها لانه وجد ان اللهبة لا تمثله
اما انا فقد كنت من التيار الثالث و قررت المقاطعة حتى جاء حكم حل مجلس الشعب فقررت ان اعيد النظر فيما اتخدت من قرار بشان الاعادة و اخدت افكر حتى و انا في طريقي لمقري الانتخابي حتى تذكرت كلمة كنت اقولها في الجولة الاولى و لا اعمل كيف نسيتها : " نحن هذه المرة لا نختار الافضل با ان الاوان لكي تحكم الثورة " فحتى و ان كان الاخوان اسوء فصبل في الثورة و لكنهم منها فقررت دعم دكتور محمد مرسي و ضميري في منتهى الراحة .
اما البعض الاخر فقرر مساندة الدكتور محمد مرسي و هؤلاء ايضا اكثر من تيار منهم من هو مؤمن بالاسلامي و منهم من سانده عندا في نظام مبارك و هذا هو السواد الاعظم من مؤيدي دكتور مرسي .
و ظهر تيار ثالث كما اسماه انصاره قرر مقاطعة اللعبة برمتها لانه وجد ان اللهبة لا تمثله
اما انا فقد كنت من التيار الثالث و قررت المقاطعة حتى جاء حكم حل مجلس الشعب فقررت ان اعيد النظر فيما اتخدت من قرار بشان الاعادة و اخدت افكر حتى و انا في طريقي لمقري الانتخابي حتى تذكرت كلمة كنت اقولها في الجولة الاولى و لا اعمل كيف نسيتها : " نحن هذه المرة لا نختار الافضل با ان الاوان لكي تحكم الثورة " فحتى و ان كان الاخوان اسوء فصبل في الثورة و لكنهم منها فقررت دعم دكتور محمد مرسي و ضميري في منتهى الراحة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق