
اماعن تحصين التأسيسية و مجلس الشورى فارفض القرار خاصة بالنسبة للتأسيسية التي تؤسس لدستور سيبنى عليه مستقبل مصر و ان كان بعض المنسحبين قد طلبوا مد اجل فترة عمل الجمعية و هذا ما فغله الرئيس اليوم و ان كنا من الرافضين للدستور فهناك استفتاء شعبي علينا العمل على توعية الشعب لتعليمه كلمة لا .. على رأي منير " مين الي مايعرفش غير كلمة نعم " اما مجلس الشورى فمن الممكن القول انه منتخب من ملايين من المصريين رغم اني ليس واحد من هؤلاء .
اما عن تحصين قرارات الرئيس مرسي ضد الطعن فهذا مرفوض شكلا و موضوعا و لكن هذه حالة استثنائية تنتهي بانتخاب مجلس شعب و وضع دستور للبلاد و ايضا القرار بتحصين قرارات الرئيس له وجه جيد حماية لاقالة النائب و اعادة المحكمات من قضاء لم يطهر بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق